عزيزى الزائر اذا كانت هذه هى المرة الاولى التى تزور المنتدى فبرجاء التسجيل اولا حتى تتمكن من التفاعل فى المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عزيزى الزائر اذا كانت هذه هى المرة الاولى التى تزور المنتدى فبرجاء التسجيل اولا حتى تتمكن من التفاعل فى المنتدى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 936 مساهمة في هذا المنتدى في 672 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 726 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو صلاحقابيل فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

عدد الزوار


    ولقد يسرنا القرآن للذكر فضل سورة الفاتحة

    Galaxy
    Galaxy
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة


    عدد الرسائل : 740
    نقاط : 112438
    تاريخ التسجيل : 29/06/2008

    ولقد يسرنا القرآن للذكر فضل سورة الفاتحة Empty ولقد يسرنا القرآن للذكر فضل سورة الفاتحة

    مُساهمة من طرف Galaxy الإثنين يوليو 14, 2008 12:22 am

    ورد في فضل سورة الفاتحة كثير من الأحاديث أهمها ما يلي: أنها أعظم سورة في القرآن الكريم أخرج البخاري في صحيحه في كتاب التفسير باب ما جاء في فاتحة الكتاب وسميت أم الكتاب أنه يبدأ بكتابتها في المصاحف ويبدأ بقراءتها في الصلاة.. أخرج بسنده إلي أبي سعيد بن المعلي قال: كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلي الله عليه وسلم فلم أجبه. فقلت يار رسول الله إني كنت أصلي.
    فقال ألم يقل الله: "استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم". ثم قال لي لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ثم أخذ بيدي فلما أراد أن يخرج قلت له ألم تقل لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن؟
    قال: "الحمد لله رب العالمين" هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته.
    وفي معني أن سورة الفاتحة أعظم سورة في القرآن يقول الملا علي القارئ لاشتمالها علي المعاني التي وردت في القرآن من الثناء علي الله بما هو أهله والتعبد بالأمر والنهي وذكر الوعد لأن في ذكر رحمة الله علي الوجه الأبلغ والأشمل وذكر الوعيد لدلالة يوم الدين أي الجزاء.. ولإشارةالمغضوب عليهم عليه وذكر تفرده بالملك وعبادة عباده إياه واستعانتهم بهؤلاء وسؤالهم منه وذكر السعداء والأشقياء وغير ذلك مما اشتملت عليه جميع منازل السائرين ومقامات السالكين ولا سورة بهذه المثابة في القرآن. فهي أعظم كيفية وإن كان في القرآن أعظم منها كمية.
    إنه لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور مثل سورة الفاتحة.
    أخرج الترمذي وغيره واللفظ له في أبواب فضائل القرآن عن رسول الله صلي الله عليه وسلم باب ما جاء في فضل فاتحة الكتاب بسنده إلي أبي هريرة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم خرج علي أبي بن كعب. فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم يا أبي وهو يصلي فالتفت أبي فلم يجبه وصلي أبي فخفف ثم انصرف إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال السلام عليك يا رسول الله. فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم وعليكم السلام. ما يمنعك أن تجيبني إذا دعوتك؟. فقال يا رسول الله إني كنت في الصلاة قال: أفلم تجد فيما أوحي إلي أن استجيبوا لله والرسول إذا دعاكم لما يحييكم؟. قال بلي ولا أعود إن شاء الله.
    قال أتحب أن أعلمك سورة لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في القرآن مثلها؟ قال نعم يا رسول الله.
    قال رسول الله صلي الله عليه وسلم كيف تقرأ في الصلاة؟ قال فقرأ أم القرآن.
    فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده ما أنزلت في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في القرآن مثلها. إنها سبع من المثاني والقرآن العظيم الذي أعطيته".
    وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح.
    هذا ورغم التشابه بين الروايتين السابقتين إلا أن هناك اختلافاً في السياق. مما يدل علي أنهما قصتان مختلفتان.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 8:32 pm